إدارة مكتبنا
يقود فريقنا المحامي الرائد زياد خشيم، والمصنف ضمن أكثر المحامين الحاصلين على جوائز متنوعة في المملكة العربية السعودية؛ إذ يُعد المحامي السعودي الوحيد الفائز بجائزة أفضل شريك إداري من (إنترناشيونال فاينانشال لو ريفيو - IFLR). وقد عُرف المحامي زياد بسعيه الحثيث إلى الامتياز وحرصه على جودة ما يُقدم من أعمال.
رسالتنــا
العمق
يضم فريق عملنا أبرز المحامين والمستشارين القانونيين المتخصصين في مجالاتهم واختصاصاتهم، وتشمل الاختصاصات: (هيكلة التمويل الإسلامي، وعمليات الاندماج والاستحواذ المعقدة، والتشريعات المالية والمصرفية، وتنظيم وخصخصة مشاريع الطاقة والكهرباء، والاستثمار الأجنبي في الأسواق العامة والخاصة، ومنازعات الأوراق المالية، وقطاعي الاتصالات والإعلام).
ثقة عملائنا
إن أكثر ما نفخر به هو ثقة عملائنا بنا. وتتجلى ثقتهم في طلبهم لنا لحضور اجتماعات مجالس الإدارة واللجان الإدارية؛ لمساعدتهم في اتخاذ القرارات الحاسمة، وفي تقديمنا الخدمات القانونية لهم باستمرار في مواقع عملهم من خلال وجود محامينا للعمل معهم جنبًا إلى جنب لمساعدتهم على بناء إداراتهم القانونية المتخصصة. هذا وفضلًا عن ثقتهم بنا بتمثيلهم في أكثر القضايا تعقيدًا وأهمية لهم أمام مُختلف المحاكم واللجان القضائية وهيئات التحكيم.
الجوائز التقديرية
حصلنا على العديد من الجوائز منها: أفضل مكتب محاماة في المملكة في العام، وأفضل شريك إداري في العام. ويحصد مكتبنا وكبار محامونا باستمرار العديد من الجوائز والتصنيفات، حيث صُنفنا من قبل (تشامبرز غلوبال - Chambers Global) و(إنترناشيونال فاينانشال لو ريفيو 1000 - IFLR1000) و(ليغال 500 - Legal 500) في المستويات والمراتب الأولى في أغلب المجالات والتخصصات القانونية الرئيسية.
عملنا مع مكاتب المحاماة الدولية
كوننا مكتب محاماة سعودي مستقل بالكامل يتيح لنا ذلك التعامل مع مكاتب المحاماة الدولية الأنسب في مسائل واختصاصات دقيقة معينة. نعمل مع مكاتب محاماة دولية متنوعة ورائدة، وبالتالي لدينا قُدرة مُعززة على الوصول للمشورة القانونية السريعة لعملائنا على نطاق جغرافي واسع وفي عدة دول تختلف طبيعتها القانونية والتشريعية.
معايير السلوك الأخلاقي المميز بالشفافية
كجزء من المضي نحو هدفنا المتمثل في الرقي بمهنة المحاماة في المملكة العربية السعودية، نؤكد أن جميع أعضاء فريقنا يتعاملون فيما بينهم ومع عملائنا بأعلى درجات الرقي وأقصى درجات الشفافية والسلوك الأخلاقي، تماشيًا مع السلوكيات والقواعد المهنية المعمول بها. ونُعتبر مثالًا يُحذى للارتقاء بمهنة المحاماة في المملكة العربية السعودية إلى أعلى مستويات الكفاءة.